This is a family space, a way of communication between three sisters and the world. It's just our everyday conversations, thoughts, feelings and beliefs made public!!
Wednesday, February 23, 2011
إن غداً لناظره لقريب
Friday, February 11, 2011
Thursday, February 10, 2011
Tuesday 9th Feb 2011 One-million Man March
Tuesday, February 08, 2011
تعليقاً على الأزمة الدستورية الحالية و حلاً للجدل العقيم القائم
لقد لجأوا أكثر من مرة إلى تعديل الدستور استجابة لهوى السلطان، ونجحوا فى تمرير التعديل من خلال مجلس مزور، ورئاسة متواطئة، ثم قالوا لنا إن هذه الشرعية، هو ما كان من قبيل الاستغفال الذى جسد ازدراء الرأى العام والاستخفاف به.
على مدار عدة سنوات كان الدستور يتحدث عن النظام الاشتراكى وقوى الشعب العاملة. وفى ظل ذلك الدستور تم الانفتاح وجرى الانتقال إلى النظام الرأسمالى الذى توحشت فيه الرأسمالية الجديدة. وفى ظل الدستور الذى يمنع المسئولين من البيع والشراء والاستئجار من الدولة، تم البيع والشراء وتم نهب الدولة. وفى ظله أيضا صدرت قائمة طويلة من الأحكام واجبة النفاذ، ولكن السلطة تجاهلتها وأهدرتها طول الوقت. إذا كان ذلك قد حدث فى الماضى، فلماذا الوقوف الآن أمام المطالب الشعبية تعللا بنصوص الدستور، إلا إذا كان ذلك لغرض مشكوك فى براءته.
إن نية التفاعل مع المطلب الشعبى إذا توفرت، فإن لها سندا فى المادة الثالثة من الدستور ذاته الذى يجرى التلويح به الآن، وهى التى تنص على أن «السيادة للشعب وحده، وهو مصدر السلطات، ويمارس الشعب هذه السيادة ويحميها...» وفى المادة ما يكفى للاستجابة لتلك الإرادة الشعبية الجامعة التى عبرت عنها الجماهير فى وقفاتها المليونية.
من ناحية ثانية، فإن المشكلة الحقيقية تكمن فى تكييف ما جرى فى 25 يناير، ذلك أننا إذا اعتبرنا ذلك ثورة فإنها بذلك تكون قد اكتسبت شرعيتها منذ أعلنت سقوط النظام الذى سعت إلى تغييره. ولها فى هذه الحالة أن تصوغ شرعيتها المؤقتة فى مرحلتها الجديدة، إلى أن ترتب أوضاع الشرعية الدائمة بناء على الدستور الذى تتوافق على إصداره ــ أما إذا لم تعترف بأنها ثورة فإن ذلك له ترتيب آخر يخضع للأوضاع الراهنة، ويقودنا إلى المناقشات العقيمة الجارية. ومن الواضح أن المحتشدين فى ميدان التحرير، والملايين الذين أيدوهم وتضامنوا معهم يعتبرون أن ما حققوه ثورة تسعى إلى تنحية النظام القائم وإحلال نظام جديد مكانه، يستجيب لتطلعات الشعب المصرى ويعيد إليه كرامته وكبرياءه. بالمقابل فإن النظام القائم وبعض القوى السياسية المتحالفة أو المتواطئة معه لا ترى فيما جرى سوى أن غضبة شعبية أو انتفاضة مؤقتة أحدثت بعض الضجيج وقدرا من التنفيس، وبعدما أدت غرضها فإن كل شىء ينبغى أن يعود إلى سابق عهده، بعد إطلاق بعض الوعود الجذابة واتخاذ بعض الخطوات التجميلية. ويبدو أن الجهود التى تبدل خارج ميدان التحرير الآن منصبة على تثبيت الفكرة الأخيرة.
Monday, February 07, 2011
منقول عن صفحة "خفة دم الشعب المصري في المظاهرات" على الفايس بوك
عاجل وخطير : الأمن المصري يعتقل عناصر إخوانية مسيحية الديانة وهم يهتفون : الإرهاب لا دين له
واحد من الشعب قابل نائب الرئيس السيد عمر سليمان ، قال له : يا سيادة النائب ، الشعب يطالب بالرحيل
رد السيد عمر سليمان : اللي عاوز يرحل يرحل ؟ حد مسكه ؟
شاهد عيان : قوات من الفضاء من اليوفو جراندايزر نزلت التحرير ومعاها شحنة أجندات أجنبية لكي ينافسوا أجندات الشمرلي المصرية الوطنية، ناس تانية في التحرير مكتوب على هدومهم "إسرائيل يا عمري يا حتة من قلبي" مع أخبار عن مسك العديد من جوازات سفر لناس من كوكب زحل وعطارد كانوا بيصوروا اللي بيحصل في السويس والإسكندرية، فوقوا يا شعب مصر إنتوا كده يتنفذوا خطط المجموعة الشمسية كلها
نداء من تلميذ فى المرحلة الإبتدائية الى الثوار فى ميدان التحرير والحكومة: لا تنسوا أن تلك الأحداث ستدخل فى مادة التاريخ واحنا اللى هنتعب فى مذاكرتها اختصروا من فضلكم .. حددووا مطالبكم من بعض وخلصونا.. كده المادة هتبقى صعبة اوى
الرئيس التونسى السابق يتصل بروتانا و يهدى أغنية "بستناك " لحسنى مبارك ، وفي مداخلة عاجلة للرئيس المصري لنفس القناة ، صرح بأننا لسنا مثل تونس وأهدى الشعب المصرى أغنية "أخاصمك آه أسيبك لا" شكرا محمد مصطفى حامد للمشاركة
أمنية واحد مصري : يا ريت مبارك كان ضربنا إحنا الضربة الجوية ، وراح حكم إسرائيل 30 سنة ، كان زمانهم بيشحتوا دلوقتي
الشعب المصري يرفع شعارات يطالب بمحاكمة السفاح
بلطجي لقناة العربية : العيال بيرموا علينا قنابل بلوتوث
Sunday, February 06, 2011
لعبة النظام
وعندما حوصر شبابنا وشن عليهم بلطجية النظام حرب غير شريفة على مرأى ومسمع من " جيشنا الهُمام"
كان جل ما أخشاه حدوث مذبحة في التحرير للقضاء على كل من امتلك الشجاعة وقال لا
تابعت غير مصدقة الحجارة والمولوتوف وحتى الرصاص ينهال على الشباب الأعزل
شعرت بالعجز وأنا اسمع استغاثات الشباب يطلبون الإسعافات الأولية والمواد الطبية
وبكيت عندما اكتشفت أن جنرالات الجيش المصري لم يستطيعوا التخلي عن الامتيازات المادية التي انتفخت بها جيوبهم طوال عقود
لكن حتى هذا الوقت كانت مشاعري موزعة بين الأمل والرجاء
حتى عندما بدا واضحا للعيان أن الجيش المصري عقد لنفسه صفقة مع النظام تضمن له السيطرة على الأمور من خلال رئاسة الوزراء، نائب الرئيس، معظم المحافظين، إلخ، حتى ذلك الوقت كنت مازلت أعول على ازدياد الضغط الشعبي باعتباره ورقة الضغط الوحيدة بعد أن تخلي الجيش وتخلي الغرب عن مساندة الثورة واصبحت مصر كما قال زوجي "يتيمة" فلا أميركا ولا إسرائيل ولا أنظمة الدول العربية المجاورة تريد لثورتها أن تنجح
لكن تعليق أحد أبنائي (ذو الخمسة أعوام) على الأحداث في مصر جعلني أدرك لعبة النظام الواضحة
قال لي: هؤلاء الناس يحملون الأعلام ويتظاهرون لكن لا شيء يحدث
سألته: وما الذي تريد أن يحدث؟
رد قائلا: يقبضوا على الرئيس ويحبسوه في القفص
فعلا، شباب مصر ورجالها ونسائها وحتى أطفالها يصرخون بأعلى صوتهم "مش هنمشي.. هو يمشي"، يتظاهرون، يعتصمون، يقذفون بالحجارة والرصاص، ويموتون، ثم ماذا؟ مبارك باق والنظام باق.
لماذا؟ لأن النظام مازال يتعامل باستراتيجية "الكلب ينبح والقافلة تسير"
وهكذا تعهد رئيس الوزارء المصري بضمان "حرية النباح" لشباب ميدان التحرير
إن النظام يعول على تراجع الزخم الشعبي المؤيد لموقف الثوار بعد أن يصاب الناس "بالزهق" من استمرار الوضع الراهن
أدركت وقتها أن الطريق أمام تغيير النظام مازال طويلا ومليئا بالدماء
تركز أملي بعد هذا "الاكتشاف" في أن يرحل مبارك حتى لو بقي النظام
ليظل في ذهن كل شاب مصري أنه استطاع بصوته أن يُسقط "الرئيس"
وليظل في ذهن كل مسؤول مصري أن الشعب المصري أصبح "يعض" أيضا ولا ينبح فقط
لكن يبدو أن كل أوغاد النظام يدركون ذلك أيضا، لا يريد أحد منهم، حتى الطامعين في السلطة، أن يسقط الرئيس
يريدون حرماننا حتى من هذا النصر الرمزي
هل يفلحون في ذلك؟ الطرف الوحيد الذي يستطيع الرد على هذا السؤال هو الطرف الصامت الملتزم لبيته، هو بقية الثمانين مليون الذين فضلوا اتخاذ موقف "المراقب" لكل ما يجري
النظام يدعي أن هؤلاء معه وأنا أزعم أن أغلب هؤلاء وليس كلهم مع ثوار التحرير
هل يا ترى سيتحرك هؤلاء أم سيستمرون في صمتهم لتفشل بذلك أول ثورة شعبية في تاريخ مصر الحديث؟ الله وحده يعلم
وختاما "شبه قصيدة" لا أعرف كاتبها وجدتها تُعبر عن حالي أنا التي أنعم بالحياة الهادئة في بيتي خارج مصر وقلبي يصرح "غصب عني مش بخطري يا مصر"
معقول بعد ما رجعت لينا الروح
نرجع تاني بيوتنا ونخاف من البوح؟
هان عليكي يا مصر ولادك
اللي طلعوا يوم 25 يهشوا كلابك؟
معقول يا مصر تاني ترجعينا للجحور
بعد ما عملوها ولادك وكشفوا المستور
إحنا النهاردة اكتشفنا نفسنا من تاني
طلعنا شجعان وجدعان وفدائيين
حرام عليكي يا مصر تبيعينا للخاينين
الناس بتقول عايزين نرجع نعيش في أمان
الاقتصاد المصري خسر الملايين
هما يعني شباب التحرير كانوا هما اللي خرجوا البلطجية من السجون
ولا هما اللي قطعوا الانترنت وخسروا مصر تسعة مليون
طول عمر الحكومة بتسرقنا وبنسكت
طول عمر الشرطة بتضربنا وبنصمت
ما تفوقوا بقى يا ناس وتفهموا اللعبة
أنا مش بادعي الشعر ولا أنا فيلسوف
أنا بس من غلبي باكتب ولو إني مكسوف
أشرف وأشجع ولادك يا مصر في التحرير
وأنا قاعد هنا في الغربة أكتب المواويل
Saturday, February 05, 2011
الميدان
أيادي مصرية سمرا ليها في التمييز.. ممدودة وسط الزئير بتكسر البراويز.. سطوع لصوت الجموع شوف مصر تحت الشمس.. آن الآوان ترحلي يا دولة العواجيز.. عواجيز شداد مسعورين أكلوا بلدنا أكل.. ويشبهوا بعضهم نهم وخسة وشكل.. طلع الشباب البديع قلبوا خريفها ربيع.. وحققوا المعجزة صحوا القتيل من القتل.. اقتلني قتلي ما هيعيد دولتك تاني.. بكتب بدمي حياة تانية لأوطاني.. دمي ده ولا الربيع ، الاتنين بلون أخضر وببتسم من سعادتي ولا أحزاني.
الثورة فيضان قديم.. محبوس مشافوش زول.. الثورة لو جد متبانش في كلام أو قول .. متخافش علي مصر يابا مصر محروسة .. حتي من التهمة دي اللي فينا مدسوسة .. ولو انت ابوها بصحيح وخايف عليها أوي .. تركتها ليه بدن بتنخره السوسة.
هما اللي قاموا النهاردة يشعلوا الثورة .. ويصنفوا الخلق مين عانهم ومين خانهم.
ادي الميدان اللي حضن الذكري وسهرها .. يادي الميدان اللي فتن الخلق وسحرها .. يادي الميدان اللي غاب اسمه كتير عنه وصبرها .. ما بين عباد عاشقة وعباد كارهة.. شباب كان الميدان أهله وعنوانه .. ولا في الميدان نسكافيه ولا كابتشينو.
خدوده عرفوا جمال النوم علي الأسفلت .. والموت عارفهم أوي وهما عارفينه .. لا الظلم هين يا ناس ولا الشباب قاصر .. مهما حاصرتوا الميدان عمروا ما يتحاصر .. فكرتني يا الميدان بزمان وسحر زمان .. فكرتني بأغلى أيام في زمن ناصر.
حاسبوا أوي من الديابة اللي في وسطيكم .. وإلا تبقي الخيانة منك وفيكم .. الضحك علي البق بس الرك على النيات .. فيهم عدوين أشد من اللي حواليكم.
حلول عملية للأزمة الراهنة
هذه بعض تعليقات أبناء أخواتى الصغار (4 و 5 سنوات) على الأحداث الجارية:
عندما سمعنا أحدهم نتكلم عن فساد الحكومة قرر أن يأتى بشبكة كبيرة لإصطيادها و التخلص منها و عندما رأى قنابل المولوتوف تقذف والأماكن المختلفة فى القاهرة تحترق، اندفع نحو الباب خارجاً و عندما سألناه إلى أين هو ذاهب أخبرنا أنه ذاهب لينقذ مصر!
أما الآخر وعندما رأى آخر صورة حسنى مبارك، سألنا إن كان هذا هو المشاغب؟
و تسائل الأخير لماذا يقف المتظاهرون و هم رافعون الأعلام و لا شئ يتغير، فأخبرناه أن ذلك يحدث لأن الرئيس "المشاغب" يرفض التنحى فقرر أن يأتى بقفص كبير ليحتجزه فيه ويحل المشكلة.
هذه هى رؤية هؤلاء الصغار الذين نتمنى أن تأتيهم ثورة الجمال بغد أفضل...
Friday, February 04, 2011
عزيزى المغفل...إرحم أهلى (نقلاً عن عبد الرحمن محمد أبو طالب- 3 فبراير 2011)
عزيزي المغفل
تحية طيبة و بعد،
اذا كانت احد أهدافك لوقف المظاهرات هيه
فرصة تانية .. البلد هتخرب .. الامان .. دول أجنبية
يبقى يا ريت تقرا لحد الاخر عزيزي المغفل .. أنا برضه مغفل .. كنت زمان بقول اني
انسان .. مسلم .. مصري .. عربي
اكتشفت اني لو حبيت أمارس شعائر الاسلام و أصلي الفجر و أربي دقني هيعتقلوني
و لو حبيت أعمل فيها مصري و خايف على الوطن و أحارب الفساد برضه هيعتقلوني
و لو العرق العربي نفر و قلت فلسطين أو تونس برضه لازم يعتقلوني
و لو طالبت بأبسط حقوقي الاّدمية : هواء نضيف .. ميه نضيفة .. أكل نضيف .. مسكن و جواز
مش بلاقيها .. و لو اعترضت عشانها برضه هيعتقلوني
عزيزي المغفل .. تسمح تقولي احنا ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟
ايه هيه هويتنا ؟ لازمتنا ايه ؟ عايشين ليه ؟
عزيزي المغفل .. ياللي فرحان بخطاب الرئيس و شايف انه كفاية
يعني - بفرض انه هينفذه - مش غرييييييييب شوية يعني اننا لازم نموّت مننا ييجي 500 واحد
عشان البيه يبدأ ينطق و يحس ان فيه - لا سمح الله - شوية فساد
و بتقول نديله فرصة تانية !!!!
اه صحيح .. عندك حق .. ما الراجل - - ماباقالوش غير 30 سنة بس في السلطة
يعني كان هيلحق يعمل ايه ؟؟ ده الواحد على ما يفطر و يشرب الشاي بياخدله 5 سنين
عزيزي المغفل .. ياللي بتقول كده البلد هتخرب .. و السرقة و النهب و عدم الامان
ده أنت مغفل جدا
حادثة واحدة من حوادث الفساد زي حادثة العبارة مات فيها اكتر من 3 أضعاف اللي ماتوا في الاسبوع ده
و السبب في موتهم سافر بره و همه سابوه عشان تبعهم
عزيزي المغفل .. هوه انت فعلا كنت عايش في امان ؟؟
انت كل اللي كنت بتعمله انك بتطبق قاعدة " يحدث للاخرين فقط
يعني انت بس مش متخيل
ان اخوك يموت في عبّارة
او اختك تولع في القطار
او امك و ابوك يتهانوا و يتبهدلوا من أي امين شرطة مايسواش 3 مليم
او جوازتك تتفركش عشان عز بيه محتكر الحديد
او حد قريبك ينتحر لانه لا لاقي شغل ولا عارف يتجوز
او يمكن مش مدرك ان موقفك من القضية الفلسطينية ممكن يتغير عن كوننا ولاد عم اليهود
و اللي ينكسف من بنت عمه مايخدش منها ريال
او يمكن باصص للحظة دي بس يعني مش مفترض انك هيجيلك
سرطان من المبيدات المسرطنة
او فشل كلوي من الميه الملوثة
او على المدى القريب ممكن تنضم لضحايا وباء اسفكاسيا الخنق - افتكاس يا - و ده لو حصل
سوء تفاهم مع المخبرين اياهم
او لو حظك وحش شوية ممكن يضطروا يعزبوك لحد ماتموت
انت ليه مستبعد انك يحصلك اي حاجة من دول ؟
همه اللي حصلهم كده ماكانوش مصريين زيك ؟ ماكانوش بني ادمين زيك
اراهنك كمان انهم كانوا مستبعدين الافكار السوداوية دي زيك تمام
عرفت انت ليه مستبعد الحاجات دي ؟؟ معرفتش ؟ عشان مغفل
عزيزي المغفل .. ياللي شايف ان فيه ديموقراطية و حرية رأي
فيه فرق بين حرية الرأي و تسفيه الرأي
الموضوع ببساطة ان رأيك مالوش وزن طالما همه المتحكمين في كل حاجة
خلاص يا حبيبي اتكلم و ألطم و اشتم و عض في الارض
هل ده هيقلل من فلوسهم ؟ هل ده هيقلل من نفوذهم ؟
يبقى هيتعبوا نفسهم و يمنعوك ليه ؟
هيه المشرحة ناقصة قتله ؟
عزيزي المغفل
لما يكون نظام فاسد و متخلف
و تعمّد اثارة الفوضى عشان الناس تقول خلاص رضينا بيه
و يمسكوا امناء شرطة بيحاولوا يسرقوا
و ظباط بيحاولوا يقتلوا و يحرقوا في زي مدني
و بلطجية و هتيفة مأجورين من الحزب الوطني و مجلس الشعب بهدف قتل و ضرب المتظاهرين
حتى بعد الخطاب العظيم للرئيس و ده يدل على مصداقيته الشديدة
و بعد كل ده نقول نديله فرصة تانية 6 شهور
و نسيبه يعدل اللي هوه عايزه من الدستور حسب رؤيته العظيمة
يبقى تقدر تقول و بكل فخر : أنا مغفل جدا جدا جدا
و تكون دي هيه هويتك .. و من حقك تموت في سبيل افكارك
و ختاما
يقول الامام عليّ ابن ابي طالب
الناس من خوف الذل في الذل .. و الناس من خوف الفقر في الفقر
Thursday, February 03, 2011
Egyptians did it...Nobody else
America, Israel, Hamas, Hezbollah etc. Why are they trying to take away our dignity? Why don’t they want us to enjoy the feeling of victory, the good feeling that we, Egyptians, have finally woke up and decided to take control of our destiny? It is a shame, it is really is. They have lost the people, they have lost the trust, they have lost the control and still they are lying. They are talking on TV and killing the youth on the ground. They are still afraid of accusing the police forces and the leaders of the National Democratic Part. Haven’t they have had enough of this countries good? What they are waiting for?!