This is a family space, a way of communication between three sisters and the world. It's just our everyday conversations, thoughts, feelings and beliefs made public!!
Thursday, December 28, 2006
Damaging Israel’s Deterrence
Anyway, today I ran into a report referring to head of Israel’s spy agency Mossad testimony to the Knesset Foreign Affairs and Defense Committee on Dec.18.
In his testimony Meir Dagan said that “Israel’s deterrence was damaged in the war… as a result Assad’s self-confidence grew. They are prepared to take more risls than in the past”.
Dagan's testimony marked the first time that a senior Israeli official reported a decline in deterrence. Over the past few months, Prime Minister Ehud Olmert and his aides have asserted that Israel defeated Hezbollah and bolstered deterrence.
Although I recognize the role of Hezbollah’s regional affiliations with Syria and Iran and its own political interests behind its actions during the last war, I also think that “damaging Israel’s deterrence” is an aim that deserves sacrifice, especially at a time when our governments still insist on promoting the idea that Israel is a enemy that we can never beat.
Thursday, December 21, 2006
رسالة مفتوحة من :الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف
الجمعية المغربيةلحقوق الإنسانعن المكتب المركزي | المنتدى المغربيمن أجل الحقيقة والإنصافعن المكتب التنفيذي | لجنة العمل من أجل إطلاق أحمد شهيد وأحمد الشايبوباقي المعتقلين السياسيين |
الرئيس: أمين عبد الحميد | الرئيس : الصبار محمد | المنسق: المنصوري عبد |
Monday, December 18, 2006
South Center for Human Rights organizes a peaceful gathering
On the occasion of the International Migrants Day
South Center for Human Rights organizes a peaceful gathering
South Center for Human Rights organizes a peaceful gathering in solidarity with the migrant's rights on the occasion of the International Migrants Day. The gathering will take place next Monday December 18, at 1:00 pm, on front of the United Nations Information Center, Cairo office, 1 Osiris St. Garden City.
The gathering aims to demonstrate solidarity with more than 190 million world migrants, most of them suffer from social, economic, cultural, and political discrimination. It also aims to address the Egyptian Government to take visible steps to defend the rights of the Egyptian Labor migrants, and to have an effective policy in the fight against smuggling of the youth migrants in Egypt.
South Center for Human RightsAdress: 27Omar Ben Elkhattab St. Ard Elgamya- Embaba- Giza, Egyptwww.southonline. orgTel/ Fax: 3143441Mobile: 01236420940104826784
وقفة تضامنية لدعم حقوق المهاجرين
16/12/2006ينظم مركز الجنوب لحقوق الإنسان في الساعة الواحدة ظهراً يوم 18 ديسمبر الجاري وقفة أمام مكتب الأمم المتحدة الإعلامي بالقاهرة بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمهاجر. ويدعو مركز الجنوب لحقوق الإنسان كافة النشطاء والمنظمات المدنية المعنية بحقوق المهاجرين المشاركة في هذه الوقفة بهدف الإعلان عن التضامن مع أكثر من 190 مليون مهاجر في العالم يعاني غالبيتهم من التمييز على كافة المستويات الانسانية والاقتصادية والسياسية.وتأتي هذه الدعوة أيضا لدفع الحكومة المصرية لبذل مزيد من الجهد لحماية حقوق المصرين بالخارج وتشديد العقوبات على عصابات تهريب البشر التي تنشط في أوساط الشباب في مصر.
لمزيد من المعلومات والمشاركة برجاء الاتصال بمركز الجنوب لحقوق الإنسان على التليفونات التالية:314344101236420940104826784
Friday, December 15, 2006
إلغاء تعاملات مواطنين على أسهم بنك فيصل الإسلامي لأنهم مسيحيون وعكاشة يحذر من إصابة المصريين باخطر مرض نفسي
أثار ذهولي مقال قرأته في صحيفة نهضة مصر يستنكر كاتبه هاني لبيب النبأ الذي نشرته الصحيفة نفسها في عددها الاسبوعي ليوم 30 نوفمبر 2006م والذي جاء فيه أن البورصة المصرية شهدت إلغاء عدة تعاملات لعدة صفقات على أسهم بنك فيصل الإسلامي بسبب أن من قاموا بشراء الأسهم هم من المواطنين المصرين المسيحيين. وأشارت إدارة البورصة، بحسب المقال، في سبب الإلغاء إلى أن النظام الأساسي للبنك يمنع نقل ملكية الأسهم والتعامل عليها بيعا وشراء سوى للمسلمين الملتزمين بأحكام الشريعة الإسلامية فقط.
تدفقت في رأسي التساؤلات بمجرد قراءة الخبر
فما مدى دستورية وقانونية إلغاء تعاملات المواطنين المصريين المسيحيين؟
وهل يحق لأي بنك او شركة خاصة أن تضع في نظامها الأساسي ما يتعارض مع مبادىء الدستور المصري؟
واصلا كيف يمكن للبنك التاكد من التزام المتعاملين معه من المسلمين بأحكام الشريعة الإسلامية؟ هل سيعين لكل متعامل أو مساهم مخبرا مثلا؟؟
وهل يوجد في الدين الإسلامي ما يفسر مثل هذا الإجراء؟ حسب معلوماتي فالاعتراضات الأساسية لبعض الفقهاء على التعامل مع البنوك غير الإسلامية هو تحديد هذه البنوك لمعدل فائدة ثابت، ما يوقعها حسب رأيهم تحت طائلة الربا، وثانيا التعامل مع شركات تقدم سلع وخدمات محرمة مثل المشروبات الكحولية وغيرها.
إن السماح بمثل هذه الممارسات سيسرع بمحاولات جر مصر إلى أتون الفتنة الطائفية التي بدأت ملامحها تتضح أكثر يوما بعد يوم.
*********************
لفت نظري خبرا آخر عما اُطلق عليه "مليشيات الإخوان"، لكني للأسف لم أشاهد اللقطات التي بثتها قناة
ذكرت صحيفة نهضة مصر في عددها الصادر أمس أن جماعة الإخوان المسلمين بدأت حملة إعلامية لتجاوز الاستعراض الرياضي الذي اقامه طلابها بجامعة الأزهر الذي اعتبره المراقبون ظهورا لمليشيات الإخوان ووصفه آخرون بعودة للتنظيم السري والنظام الخاص للاخوان فيما تسابقت قيادات الجماعة لنفي امتلاكهم مثل هذه المليشيات
وبصراحة لم يقنعي رد المرشد العام للجماعة محمد مهدي عاكف على هذا الحدث بالقول إن الطلاب المذكورين كانوا ينفذون اسكتشا عن المقاومة الفلسطينية وليس استعراض للقوة كما وصفه البعض. وايا كانت الدوافع أو الأسباب وراء الاستعراض المذكور فتفسير عاكف له يبدو بصراحة استخفافا بعقول القراء
نشرت صحيفة المصري اليوم في عددها الصادر أمس حوار مع المستشار أحمد مكي نائب رئيس محكمة النقض أعجبتني مواقف مكي وترفعه وثقافته وبلاغته ورنة السخرية الحكيمة في بعض إجاباته وهذه هي الفقرات التي أثارت انتباهي في الحوار
.. بعض الاصوات لديكم تؤكد أن التضييق علي نادي القضاة هو لمحاصرة دوره بعد مواقفه الأخيرة ؟
- بالتأكيد، لكن هذا هو دور النادي كمؤسسة مهنية مهمتها الدفاع عن استقلال القضاء، ومصالح القضاة، ودوره الحقيقي أنه «حضانة» لشباب القضاة وهو يشبه المحمية الطبيعية، وينبغي أن يكون النادي مستقلا وله موارد تكفيه، باعتبار أن إحدي مهامه أن يحقق حاجات القاضي من خلال إجراءات شفافة وواضحة، وبالتالي فإن التأثير عليه بالأموال يجعل الأمور تتعقد أكثر، وأعتقد أن قرار التعامل مع النادي وقضاته بهذه الطريقة، أكبر من وزير، بمعني أن تصرفات مرعي مع القضاة وراءها مسؤول أكبر منه.
.. دائما ما ينظر إلي مواقف النادي ومواقفكم أنتم علي أنها اشتغال بالسياسة وهذا محظور ؟
- القاضي مواطن وشرط من شروط ولاية القضاء أن يكون القاضي مواطنا مصريا وليس أجنبيا، وبالتالي الانشغال بالسياسة فرض عين عليه لصالح عمله ووطنه، لكن الاشتغال بالسياسة معناه فقط الانضمام للأحزاب أو لجماعة سياسية معينة، وهذا هو المحظور قانونا، ولقد دعا الرئيس مبارك بنفسه القضاة في مؤتمر العدالة إلي أن ينشغلوا بهموم وطنهم ، ،وبشكاوي المواطنين .
.. القوي السياسية شعار شهير وهو: ياقضاة ياقضاة خلصونا من الطغاة
- القوي السياسية والمعارضة صورت القضاة علي أنهم ثوار، وأعتقد أن الشعار الذي رفعوه «ياقضاة خلصونا من الطغاة» شعار أحمق، ومن يتوهم أن القضاة قادرون علي تغيير النظام يخدع نفسه ويخدع بلده، وأتصور أن هذا الشعار نابع عن اليأس وقلة الخبرة، فنحن أمام طرفي معادلة نظام حكم لايريد أن يسمح أو يستجيب للرغبات والمطالب الحقيقية للشعب، وجماعات لا تحسن تقدير قوتها أو تنظيم نفسها، فهي إما عاجزة أو زاحفة، وهؤلاء لايستطيعون أن يجمعوا العشرات أو المئات أو الآلاف، ومع ذلك يتحدثون عن العصيان المدني، وكل ما تفعله المعارضة خطاب تحريضي هدفه التحرك من خلال تعليق الآمال علي الغير مثل الذي يعلق الفعل علي الخارج وينتظر أن يأتي التغيير والأصلاح.
.. بعض القوي السياسية والمعارضة رشحت قضاة للترشيح لرئاسة الجمهورية مثل المستشار هشام البسطويسي ؟
- هذا الأمر فيه غواية للقضاة، واستدراج لهم، وأتصور أنه ينطوي علي تحريض واستفزاز للنظام، والمعارضة تصور القضاة علي أنهم ثوار، والحكومة تضيق بمواقف وآراء القضاة، والقاضي مكانه الطبيعي منصة القضاء، وأحسن عمل للقاضي هو أن يحكم بين الناس بالعدل، أما السياسة فالقضاة لا يصلحون لها، الكلام عن ترشيح قضاة لمنصب الرئيس كلام فيه استخفاف لأن صفات القاضي مختلفة تماما عن صفات السياسي، فالأول لابد أن يحدد للناس (المتقاضين) حكاما ومحكومين حدودهم من خلال القضايا والأحكام بصرف النظر عن قبولهم أو اقتناعهم لأن القاضي لا يجوز له أن يقع أسير الرغبة في استمالة الجماهير، أما السياسي فهو يخاطب الجماهير وينجح عندما يستثير إعجابها ويربط نفسه بمصالحهم وميولهم وليس بالمبادئ التي يتشدق بها.
.. الناس مازالت تتساءل عماحدث للمستشار محمود أبو الليل وزير العدل السابق.. هل استقال بحسب ما أعلن أم أنه أقيل ؟
- أعتقد أن وجود المستشار محمود أبوالليل في الوزارة خلال الفترة الأخيرة، بات واضحا أنه لا يجد قبولا داخل الحكومة، وأنا تنبأت بخروجه من الوزارة قبل التغيير الوزاري بشهور، لأن ممارسات الوزير السابق بدأت لاتجد صدي لها أو تعكس تصورات الحكومة مثل البيان الذي اتفق القضاة وناديهم علي تطبيقه في المرحلتين الثانية والثالثة من انتخابات مجلس الشعب، والذي وقع عليه أبوالليل بالموافقة بصفته رئيسا للجنة العليا للانتخابات، وكان يشدد علي الضمانات لنزاهة الانتخابات وتحقيق رقابة عليها بعدما حدث من تجاوزات في المرحلة الأولي، لم يستطع تنفيذه علي أرض الواقع وجرت الانتخابات بحسب ما شهدناها، وواجهنا الوزير واعترف وقتها بعجزه عن تنفيذ الاتفاق، هذه واحدة هناك أيضا الدعوة التي وجهتها منظمة هيومان رايتس ووتش إلي النادي تطلب لقاء القضاة،،،،،، وكان رد فعله المبدئي أنه سيقابلها أيضا ولم يبد اعتراضا، ثم فوجئنا بالاعتراضات والهجوم والاستنكارالشديد علي النادي في الصحف الحكومية، بالإضافة إلي أن أبوالليل كان موافقا علي تبعية التفتيش القضائي والموازنة المستقلة إلي مجلس القضاء الأعلي، بعد ذلك رفضت الحكومة هذا الأمر خصوصا إلغاء تبعية التفتيش للوزير أثناء تعديلات قانون السلطة القضائية، كما أنه أٌكره علي تقديم الزميلين البسطويسي ومكي إلي المحاكمة التأديبية، ثم حاول أن يعتذر عن هذا السلوك بأساليب شتي ولعل أشهرها تقبيل رأس البسطويسي، كل هذا يدل علي حالة من الخلاف بينه وبين الحكومة التي بالتأكيد سحبت تأييدها له، وبالتالي إما أنه استشعر أنه صار شخصية مرفوضة أو غير مرحب بها وقدم استقالته أو أنه أقيل، وفي الحالتين النتيجة واحدة .
.. لماذا بعض قيادات نادي القضاة متهمون رسمياً بأنهم ينتمون إلي جماعة الإخوان ؟
- هذا اتهام باطل .. مقصود به ابتزاز القضاة لكي يكفوا عن المطالبة باستقلال القضاء ونزاهة الانتخابات، وهذا الاتهام أذيع وانتشر في الانتخابات الأخيرة بسبب التجاوزات التي شهدتها هذه الانتخابات وتصدي القضاة لها، ومحاولتهم فضح هذه الممارسات التي تنال منهم ومن ثقة العامة فيهم، باعتبار أنهم يشرفون علي اللجان الانتخابية، ولأن أكثر المعارك والتجاوزات حدثت في دوائر أطرافها من الإخوان بسبب التضييق عليهم ومنع أنصارهم من الانتخاب، فظهر اتهام القضاة بأنهم من الإخوان أو متعاطفون معهم لإرهاب القضاة، ولم يسأل هؤلاء أنفسهم إذا ماجرت تجاوزات في دوائر ليس بها إخوان، هل سيقف القضاة مكتوفي الأيدي لا يكشفون هذه التجاوزات، وهذا ما حدث بالفعل، هناك نقطة أخري عندما كنا ندعو جميع أعضاء مجلس الشعب لجلسات مناقشة في نادينا لبحث واستطلاع الآراء حول مشروع تعديلات قانون السلطة القضائية قبل عرضه علي البرلمان، كان من يلبي الدعوة نواب الإخوان وعدد من المستقلين، في حين يتجاهلها نواب الحزب الوطني رغم أن معظهم كان يتصل سرا ويعتذر عن عدم الحضور، وينصحوننا بإلغاء الاجتماع ويقولون إن أجهزة الأمن تتربص بالقضاة
.. هل تعتقد أن الإخوان يستخدمون القضاء لصالحهم ؟
- القضاء مؤسسة رفيعة لايستطيع أحد أن يستخدمها لصالحه، وهي مؤسسة موجودة للصالح العام دون تفرقة، كما أن القضاة أكبر من أن يستخدمهم أحد كلما ضيقت الحياة السياسية والحوار في المجتمع، ازدادت سطوة جماعة الإخوان، فالقيود المفروضة عليهم لصالحهم وليست ضدهم والدليل أن الجماعة تجاوزت كل الأحزاب والقوي الأخري رغم أنها محاربة ومحاصرة .
.. وما السبب في تمددهم من وجهة نظرك، وهل للدين علاقة بهذا الأمر ؟
- بالتأكيد فجماعة الإخوان استطاعت استثمار الدين جيدا في مجتمع يقدس كل ما هو ديني، الشعب المصري بطبيعته متدين، فاستطاع الإخوان أن يتواجدوا في مؤسسات لا سطوة للنظام عليها مثل المساجد والجمعيات والنقابات وغيرها وتغلغوا فيها، ومن أكثر الأساليب التي جعلت لهم تواجدا وانتشارا في الفترة الأخيرة أن الإسلام أصبح محاربا فكل ما له علاقة بالدين مرفوض ومحاصر ومثال علي ذلك رفض لجنة الأحزاب لمشروع حزب الوسط وغيره من المشروعات الإسلامية.. وبالتالي أصبح الإخوان الممثل الوحيد للدين، يتحدثون باسمه، والغريب أن النظام تعامل مع الدين علي أنه ملف أمني، وأتصور أنه كما لا ينبغي أن تحتكر الدين جماعة معينة، فلا ينبغي أيضا أن تتم محاربتها في هذا الجانب بمعني أن نمنعها وخلاص.
.. ما رؤيتك لتعديل المادة ٧٦ من الدستور للمرة الثانية؟
- أتصور أنه لاتوجد نية حقيقية لدي النظام في التغيير أو الإصلاح، وكل ما يتحقق عبارة عن تغييرات شكلية ومظهرية فقط، والدليل أن ما أطلقه الرئيس مبارك في ٢٦ فبراير ٢٠٠٥ عن انتخابات تنافسية وشفافة حرك أشواقاً وآمالاً أضعاف أضعاف ما أعلن مؤخرا، الآن هم يتحدثون عن توسيع المشاركة للأحزاب السياسية في حين أن مصر لاتوجد بها أحزاب أصلا، وبعيدا عن التفاصيل فإن أي تعديل للمادة ٧٦ لا يؤثر مع كم السوء الموجود فيها بحالتها الراهنة، لأنها نفاية لاتمت للقانون بصلة وهي ومن ارتكبها لابد أن يذهبا إلي الجحيم، لأنها إذا دفنت في مقبرة نفايات ستلوثها .
.. إذن يجري الإعداد للتوريث رغم النفي الرسمي لهذا الأمر أكثر من مرة ؟
- بالتأكيد فالتوريث قادم قادم، سواء لنجل الرئيس أو أحد رجال الرئيس من المؤسسة الحاكمة، ومن غير المتخيل أن يحكم مصر حاليا شخص مولود بعيد عن رحم السلطة والنظام، وإلا سيكون ذلك - إذا حدث - انقلابا علي الأوضاع الحالية والنظام الحالي، وطالما لاتوجد لدينا أحزاب حقيقية، والأحزاب الموجودة الآن ولدت كسيحة أو ميتة، ولا توجد فرصة أمام المستقلين لدخول سباق المنافسة، فسيصبح المرشح الوحيد هو مرشح الحزب الحاكم.
.. لكن ألا تتوقع أن تجري الأمور بعكس ذلك وتبرز خيارات آخري؟
- لاأعتقد أننا سنشهد انتخابات طبيعية حقيقية في مجال الرؤية الحالية، بمعني أن نجد جماعة قادرة علي أن تفرض رئيسا من خارج المؤسسة الحاكمة، وسيظل المطروح هو من يقدمه أو يفرضه النظام .. عبدالناصر ورث السادات والسادات ورث مبارك ومبارك سيورثها من بعده، والخلاف الوحيد الدائر حاليا في رأيي داخل المؤسسة الحاكمة.. هل يرث الحكم نجل الرئيس أم أحد رجال النظام المقربين أو المؤتمنين، فمسألة التوريث محسومة، والتفكير ينصب فقط إما علي توريث قائم علي علاقة الدم وتوريث قائم علي العلاقات السياسية.. إذن التوريث قادم ، وهذا الأمر «التوريث» يسيء إلي حاشية الرئيس أكثر مما يسئ إلي المعارضة لأن معني اختيار الرئيس لابنه، أنه لم ير في كل الرجال المحيطين به وكل أعوانه من يصلح لخلافته .
******************************
وأضاف في ندوة «التغيرات التي طرأت علي النفس البشرية» بصالون الأوبرا وأدارها الكاتب أسامة هيكل: «من الطبيعي أن يعيش الإنسان في نسيج اجتماعي يشعره بالرضا مع من يحبهم، وأكثر البلدان فقرا في العالم تعيش هذه الحالة لكننا في مصر لا يحب بعضنا بعضا «قلوبنا مش علي بعض». وأرجع عكاشة ظاهرة أطفال الشوارع إلي الظروف المحيطة بهم في المجتمع، وحرمانهم من المأوي والتعليم والعلاج وانتقالهم لحياة الفقر والجهل،
مشيرا إلي أن الحادث الذي تناولته الصحف أمس الأول عن أب يقطع لسان ابنه ويصيبه بالتشوهات في جسده لأنه يتبول بشكل لاإرادي، يرجع في الأساس إلي حالة الانفجار النفسي التي يعيشها المواطن المصري، مؤكدا أن هذه الحالة فردية ولا يمكن تعميمها.
وحول السبب في تعاطف الناس مع الإخوان المسلمين قال عكاشة: «الناس محبطة.. ولم تنتخب الإخوان إلا
Wednesday, December 13, 2006
I once had a friend named cherine…
She is someone I kew from my years at the faculty of mass communication at cairo university. I am one day older than her, what a coincidence!! We both belong to gimmini. When I first met her, in my second college year, I didn’t really like her. The way she used to mock of every thing was strange to me. But afterwards I found out that she uses mockery either to cover her shyness or as a way of socializing. Anyway, once we had a few serious discussions, we became best friends. I found out that cherine is the only female friend I have that really cares about the same things I care about, that is politics, culture, Egyptian current affairs, ..etc.
Before knowing her, most of my college friends were from the opposite sex, as I couldn’t find pleasure in talking with girls, who were most of the time occupied with cooking, fashion, actors and singers, other peoples relationships,..etc. and first of all I find no joy in talking about these stuff and second, I have nothing to say about it.
But with cherine, it was somethong else. We could spend hours arguing about a practice of some political leader, or analyzing our friends, or discussing a favourite book. I’ve alaways found our conversations amusing and I felt like we complete each other. We nearly use the same way of thinking, but we always draw different conclusions. And although our opinions were at odds in many occasions, I always respected her way of thinking.
I once asked my mother, how come you have no friends at all? She said that off course she had school and college friends, but as life went by, everyone got busy with his own life and they couldn’t stay in touch, adding that having to travel to another town because of my dad’s work accelerated the end of her friendships some how. At that time I thought she is wrong, as I believe that it takes two persons to end a relationship, and that kids, housework, work or lack of time isn’t a good execuse to lose your connection with the people you love and the people who are important to you.
And when I first left Egypt to work in another country, I was keen to stay in touch with my friends and family members. I was perhaps the only one at my work place that received too much letters, that one of my collegues asked me “does all of Egypt write to you?”.
Well. Not anymore. Today I managed to stay in touch with very few friends. I even don’t write to them or receive their letters or e mails on a regular basis. I just write when I feel it has been too long since I last heard from them. I found out that it’s impossiple, given my current circumstances, to keep in touch on a daily or even weekly basis with all the people I know, so I decided to save my efforts to contact the people I love and care about most. And cherine was one of those people. I felt very happy as we kept on emailing each other on a dialy basis, I even didn’t complain when we only contacted weekly, but then weeks became months and I am afraid that months might become years and that we will end up like mum and her friends.
I once told cherine, that because I am the one who is away from Egypt, I need to stay in touch with my friends more, as it makes me feel less far away and eases the bitterness of my choice to live outside my country alittle.
I know my friend still remembes me and she is probably tormenting herself with a guilty feeling for not writing to me, and I know that her new post have nothing to do with it, as some people might say. With cherine, the reasons is some social laziness and the vicious cycle of (failing to stay in touch- feeling ashamed of it to the degree that she can’t talk or write to you, and so not writing then feeling even more guilty about it and so on).
So, please my friend break this cycle and try writing often.
Sunday, December 10, 2006
القرنة و مرارة الاحتفال
القرنة... و مرارة الاحتفال
Friday, December 08, 2006
استعراض الصحف المصرية-التجربة الأولى
ينتابني شعور بالمرارة كلما سمعت متأخرة عن أمر وقع بمصر بعد نشره في وسائل الإعلام. ولأني مصرية أقيم بالخارج يؤلمني أن يفوتني أي خبر عن بلادي ويزداد شعوري بالغربة وبالانفصال عن الوطن كلما حدث ذلك. أقرأ الصحف والمجلات المصرية عبر شبكة الإنترنت وأتابع بعض المدونات الإلكترونية أحيانا، لكني عندما أفعل ذلك أشعر أني انظر للأحداث والقضايا التي تناقشها الصحف نظرة الغريب الذي يسمع معلومات لأول مرة ويقرأ عن أشخاص لا يعرفهم وقضايا لا يعرف تداعياتها وملابساتها.
وفي محاولة لاستعادة نظرة ابن البلد، أو بنت البلد بالأحرى، لما يجري في بلادي قررت متابعة الصحف والمجلات المصرية بصفة يومية وتقديم عرض لأهم ما جاء فيها، ونظرا لضيق الوقت سأبدأ بتقديم هذا العرض يصفة اسبوعية واتمنى أن تتاح لي الفرصة لتقديمه بصفة يومية فيما بعد. ومن خلال هذا الاستعراض للصحف المصرية اتمنى أن ألحق ما فاتني عما يجري في مصر وأرجو أن اكتسب القدرة على الربط بين الأحداث والأشخاص والقضايا لاتمكن مستقبلا من تكوين وجهة نظر أصيلة عن هذا الطوفان الذي يعصف بمصر.
وهذه هي التجربة الأولى في هذا الصدد، وربما غابت عنها بعض الصحف والأحداث لكي لمأاجد الوقت لحصر كل المصادر التي أود الاطلاع عليها وخفت أن يظل مشروع الاستعراض الصحفي هذا مجرد أمنية فقررت كتابة الاستعراض الأول لهذا الاسبوع بما اتيح لي من مصادر في الوقت الراهن
سيطرت على الصحف المصرية الصادرة هذا الاسبوع (الذي ينتهي اليوم الجمعة 08-12-2006) نتائج لجنة دراسة العراق والوضع في لبنان بعد دعوة أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله لإسقاط الحكومة و"وجع العرب الدائم" القضية الفلسطينية.
أما داخليا فحظيت هذه القضايا بالاهتمام
"قصة خلية الطلاب الوافدين الإرهابية" كما سمتها صحيفة المصريون، وفي تفاصيل الخبر ان معلومات تسربت عبر الطلاب الأجانب الدراسين في الأزهر تكشف عن قيام ضابط في جهاز أمن الدولة في مدينة نصر يدعى هشام توفيق بممارسات عنيفة ضد الطلاب الأجانب الذين وفدوا إلى مصر للدارسة في الأزهر. وأن ما نشر اخيرا عن ترحيل سبعة من الشباب الفرنسيين الدارسين بالأزهر واتهامهم بالانضمام لخلية إرهابية، هلا علاقة بتصرفات هذا الضابط.
وفيما يلي نص بيان تلقته صحيفة المصريون ممن اطلقوا على أنفسهم "طلاب العلم الأجانب بمصر" عن القضية.
بيان من طلاب العلم الأجانب بمصر
حبا لمصر ودفاعا عن شرفها
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله:
كانت مصر ـ ولاتزال ولله الحمد ـ دولة رائدة في احتواء طلبة العلم وإعطائهم من الرعاية والعطف والحنان ما قد لا يجدونه في غيرها من البلاد, وهذا هو الذي جعل مصر تكبر وتتعاظم في أعينهم لدرجة أن أصبحت مصر جزءا من كيانهم وثقافتهم وتجري في عروقهم مما يمثل عمقا استراتيجيا وجسرا إلى مصالح ذات الاهتمام المشترك.
ولكن!!!
وبكل أسف نجد أناسا دأبوا ـ بقصد أو دون قصد ـ على تشويه سمعة مصر وجعلها دولة متصفة بعدم قبول الآخر ومعادية للضيوف, وأي ضيف؟؟؟ طالب العلم الشرعي الذي يرغب في تعلم الاسلام الصحيح في بلد الأزهر.
ومن ذلك كذبة انخراط طلاب العلم الوافدين في تنظيمات سرية إرهابية؟!!
فرية اجهاض التنظيم السري
وأحدث فصل من أحداث هذا المسلسل الرامي إلى النيل من عراقة وعظمة مصر ما أشيع ـ كذبا وبهتانا ـ من العثور على خلية تنظيمية تخطط لأعمال ارهابية وانتهارية في العراق.
ومن المؤسف ـ حقا ـ أن تسارع الصحف إلى نشر هذه الأباطيل دون تحر وتثبت.
واستغربنا لما سمعنا الاذاعات التي لها سمعة طيبة في الأوساط الطلابية كإذاعة بي.بي.سي وإذاعة فرنسا الدولية, تتناول هذه الشائعات, وكنا نتمنى أن تتحقق هذه الاذاعات من حقيقة ما جرى, وذلك صيانة لسمعتها الطيبة لدى الطلاب الأجانب.
حقيقة الأمر:
نحن ـ معشر الطلبة ـ دأبنا على تنظيم حفلات في مناسبات عدة (حفلة زواج ـ عقيقة ـ تخرج الطالب ـ عودة إلى البلد).
وهذا هو شأن هؤلاء الطلاب الفرنسيين الذين اجتمعوا في منزل أحدهم (يوري فلاديمير ليف سركين) المعروف باسم (أمين سركين) ووجهوا الدعوة لمجموعة من الطلاب الفرنسيين وكذلك من بلجيكا وآخر من تونس في حفل عشاء وتوديع لأحدهم, فبينما هم كذلك, إذ هجم عليهم رجال الأمن وألقو القبض عليهم وأذاقوهم ألوانا من الايذاء الأدبي وانتهكوا حرمات النساء انتهاكا يتنافى مع أبسط قواعد المعاملة الانسانية, ناهيك عن ما حدث معهم في مقار التحقيق بأمن الدولة من الايذاء الجسدي والمعنوي.
من وراء افتعال هذه الفتنة؟
أحد ضباط مكتب أمن الدولة بمدينة نصر ويدعى (هشام توفيق) هو الذي قاد هذه الحملة التي تستهدف بشكل مباشر وضع مصر الاقليمي والدولي.
وهو الذي عرف بعدائه الشديد للطلبة ومطاردتهم في كل مكان, الأمر الذي ينم عن مشاعر مريضة ـ بل حقد ظاهر ـ على الأزهر وطلابه خاصة الضيوف الأجانب.
ونحن جموع الطلاب الأجانب من شتى دول العالم إذ نبين هذا الأمر على حقيقته لانخفي ما قد ساورنا من الخوف والقلق من تسلط هذا الضابط على مسيرة تعلمنا الاسلام في الوقت الذي لا نشك في أنه يمثل الاستثناء الذي يؤكد القاعدة التي رسخت في أذهان الطلبة من أن مصر بلد مضياف يشعر الكل فيه بالأمن والأمان.
والجدير بالذكر أن هناك مجموعات سابقة من الطلاب من ألبانيا ومقدونيا وكسوفا ودول روسيا سبق أن ألقى القبض عليهم بشكل مهين بنفس الطريقة وعذبوا ورحلوا إلى بلادهم بشكل لايتفق مع المعايير الدولية في التعامل مع الأجنبي في حال تورطه ـ إن كان متورطا ـ.
ونتساءل:
- لمصلحة من يحاول هذا الضابط النيل من الطلبة الذين يرغبون في تعلم الاسلام المعتدل في مصر؟
- لماذا دائما إذا هبت مصر للعب دورها الريادي والقيادي في المحيط الاقليمي والدولي يقف بعض المتهورين حجر عثرة أمامها؟
- نحن نتفهم موقف أعداء مصر ودوافعهم عندما يصفون مصر بأنها دولة ارهابية, ولكن الذي لا نفهمه هو أن يسعى رجل مصري إلى التأكيد بأن مصرـ فعلا ـ أرض خصبة لنمو البراعم الارهابية وتصديرها إلى العالم.
- ثم ما هو الثمن المقابل؟ الترقية؟ لا نظن أن الحكومة المصرية ترقي بهذا الأسلوب. كسب ود بعض الجهات الخارجية؟ نعيذ مصر ـ حكومة وشعبا ـ من أن يكون من بين أبنائها البررة من يضحي بمصلحتها وسمعتها مقابل مصالح شخصية وهمية قد تتحقق وفي الغالب لا تتحقق.
- ماذا لو أن هذا الضابط يطبق السياسة العامة التي رسمتها جهات أعلى بحيث أن مصر ترغب في إنهاء تواجد الأجانب من طلاب العلم المسلمين في أراضيها كما حدث في باكستان وسوريا, إن كان كذلك فنقول:
هذا من حق أي دولة أن تتخذ الاجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية لحماية أمنها القومي, ولكن ذلك ينبغي:
- أن لا تنتهك حرمات الطالب لأن هذا يتعارض مع حق الانسان في حرمة مسكنه وسلامة جسده وهذا أمر أجمعت عليه كافة القوانين والمواثيق الدولية.
- وإذا أفضى الأمر إلى أن يرحل الطالب لكونه غير مرغوب فيه فليكن ذلك في إطار الأعراف والمواثيق الدولية التي ينظم علاقة الأجنبي مع الدولة صاحبة الأرض.
- وإذا كنا لا نعامل وفق القواعد الاسلامية وأننا جئنا نتعلم العلم في بلد دينه الرسمي الاسلام, فلا أقل من أن نحترم وفقا لمبادئ حقوق الانسان, أو لتعلنها مصر الأزهر صريحة أنها لا ترغب في وجودنا لنحزم حقائبنا لنرحل ببقية حب لمصر التي لا ننكر فضلها علينا.
- آه لو علمتم:
- أن هناك دولا تسعى لفرض مذهبيتها العقائدية وهيمنتها السياسية والتي تريد أن يكون لها تواجد على مسرح السياسة الدولية تغري الطلاب بالذهاب إليها وعلى الرغم مما تعدهم وتمنيهم به من مغريات ولكن رغبة في التعاليم السمحة التي في الأزهر يرفض الطلاب حبا في مصر.
وأخيرا ما هذه السطور إلا لتنبيه كل من يحب مصر والأزهر والاسلام ويخشى على مصر من عبث العابثين أن يتخذوا من الاجراءات ما يكفي لردع كل من تسول له نفسه أن يستغل نفوذه أو مركزه لتحقيق مآربه الشخصية ولو كان ذلك على حساب مصلحة مصر الأزهر.
نسأل الله أن يحمي مصر من كيد كل عدو في الداخل والخارج إنه ولي ذلك والقادر عليه.
طلاب العلم الأجانب بمصر.
2- رؤية وزارة التعليم العالي بشأن تطوير التعليم الجامعي والتي أثارت موجة من ردود الفعل بين مؤيد ومعارض وصاحب تعديل عليها.
وقد أوردت صحيفة المصري اليوم نبأ اعتراض مجموعة 9 مارس من أجل استقلال الجامعات على رؤية وزارة التعليم العالي لأنها "لا تفي بالغرض وتتجاهل مشاكل الجامعة الجوهرية والمطالب الملحة لأساتذتها وطلابها الطامحين في تغيير جذري يحول الجامعة من حيز مغلق ومقيد على ساحة لتنمية العقول وغنتاج المعراف والمناظرة الخلاقة بما يسهم في نهوض مصر ومشاركتها محليا ورعبيا ودوليا في مسيرة البشر وتقدمهم".
وفيما يلي روابط بعض أهم المقالات التي تناولت اصلاح الجامعات والتعليم بوجه عام خلال الاسبوع
http://www.almesryoon.com/ShowDetailsC.asp?NewID=27567&Page=7
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=opin2.htm&DID=9059
ومن الجدير بالقراءة كذلك سلسلة مقالات الدكتور سامي عبد العزيز في صحيفة الجمهورية بعنوان "بدائل في رؤية الدكتور هلال للتطوير".
3- افتتاح معرض كنوز مصر الفرعونية الغارقة اليوم (الجمع) والذي يضم 489 قطعة أثرية نادرة تم انتشالها من أمام سواحل الإسكندرية
4-صدور تقرير التنمية العربية البشرية في صنعاء أمس (الخميس) تحت عنوان "نحو نهوض المرأة في الوطن العربي".
5- استمر البعض في مناقشة تصريحات وزير الثقافة المصري فاروق حسني بصدد الحجاب وتداعياتها المختلفة
6- أنباء القبض على عصابة "التوربيني" التي تخصصت في اغتصاب وقتل اطفال الشوارع، وهي القضية التي فجرت النقاش بصدد هذا القطاع المنسي من أطفال مصر.
وربما ليس بعيدا عن هذا الخبر ما نشرته صحيفة المصريون عن تقرير منظمة UNAIDS التابعة للأمم المتحدة حول الإيدز في مصر.
كما انفردت بعض الصحف المستقلة بنشر أخبار غير متداولة في بقية الصحف والمجلات المصرية ومن أهمها:
1- تصاعد احتجاجات عمال القناة للموانىء والمشروعات الكبرى التابعة لهيئة قناة السوي والتي بدأت باعتصام الاثنين الماضي، اححتجاجا على تأخر صرف رواتبهم عن شهر نوفمبر وتضخم الديون بالشركة إلى نحو 134 مليون جنية... المصري اليوم 07-12-2006
ولمن لا يعلم فقناة السويس هي المصدر الثلاث للدخل في مصر بعد السياحة وتحويلات المصريين العاملين بالخارج.
2- إعلان 200 معتقل في سجن استقبال طرة احتجزتهم قوات الأمن على ذمة قضية تفجيرات شرم الشيخ ودهب في أكتوبر 2004م، دخولهم في إضراب عن الطعام مفتوح، بدءًا من 20 ديسمبر الجاري، احتجاجًات على تعرضهم لإجراءات تعسفية من قبل إدارة السجن دون مبرر... المصريون 06-12-2006
3- وقوع مخالفات في انتخابات مجلس إدارة نادي أعضاء هيئة التدريس بجامعة الإسكندرية يوم الثلاثاء الماضي، والتي أعلن فيها عن فوز قائمة "الرسالة" الحكومية بها، وهي مخالفات نفذها جهاز أمن الدولة بالإسكندرية... المصريون 06-12-2006
4- حرمان 40 من طلبة التيار الإسلامي من امتحانات الفصل الدراسي بجامعه القاهرة وفصل طالبين بصيدلة الأزهر لمشاركتهما في انتخابات الاتحاد الطلابي الحر... المصريون 06-1-2006
دعوة للتأمل
أجرت هيئة بي بي سي البيطانية استطلاع في شهر سيتمبر الماضي في 68 دولة تبين من خلاله ان الانتماء الديني بين صفوف المصريين، مسلمين وميحيين، هو الأعلى في العالم كله، حيث اعتبر 78% من المصريين الذين شملهم الاستطلاع أن الدين هو الملمح الول والعامل الأهم في تكوين الشخصية والهوية وفي الحياة بأسرها بكل ما فيها
اقتباس
"ومن ضوابط التقريب بين المذاهب ان واجب جميع العلماء والدعاة واتباع كل المذاهب والاتجاهات ان ينظروا الي تلك الاسس التي يجب ان توحدهم.
فالإله الذي يؤمن الجميع به واحد لا شريك له انه الواحد الاحد الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد.
والرسول الذي يؤمن به جميع المسلمين واحد وهو سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم، خاتم الانبياء والمرسلين وقائد الغر المحجلين، ورحمة الله للعالمين.
والقبلة التي نتجه اليها جميعا في صلاتنا واحدة وهي الكعبة المشرفة، البيت الحرام، زاده الله تشريفا وتكريما وتعظيما ومهابة وبرا.
ودستورنا السماوي وهو القرآن الكريم واحد يهدي للتي هي اقوم، وهو تبيان لكل شيء ومعجزة الرسالة الخالدة الي ان يقوم الناس لرب العالمين، يوحد الأمة ويدعوها الي ما فيه سعادتها دنيا واخري."
"كما لا يصح لأحد ان يكفر أحدا بسبب ذنب من الذنوب ما دام مقرا بالشهادتين، عن انس رضي الله عنه قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: 'ثلاث من اصل الايمان الكف عمن قال: لا اله الا الله لا نكفره بذنب ولا تخرجه عن الاسلام بالعمل، والجهاد ماض منذ بعثني الله الي ان يقاتل آخر أمتي الدجال لا يبطله جور جائر، ولا عدل عادل، والايمان بالاقدار' رواه ابوداود".
أحمد عمر هاشم في مقال بالأخبار بتاريخ 08-12-2006